قد ينسى بعض الناس أو يتكبر فينسب نعم الله تعالى عليه إلى نفسه فما حكم ذلك
الاء الشافعي آخر تحديث :
سوف نستعرض معكم من خلال هذا المقال قد ينسى بعض الناس أو يتكبر فينسب نعم الله تعالى عليه إلى نفسه فما حكم ذلك من خلال موقع فكرة Fekera.com، ان من اسوء الصفات في الإنسان هو نكران النعمة والجحود بها وبمن ساعدنا على قضائها فنرى الكثير من الأشخاص حولنا ينكرون فضل ونعمة الله عليهم وينسبون الأمر لأنفسهم مع انه لولا تفريق الله لهم ومساعدتهم لما تمكنا من الوصول إلى أي شئ وهنا يظهر جحود الأنسان وعدم تقديره وشكره لنعمة الله عز وجل فما حكم من يفعل ذلك هذا ما سنجيب عليه معا في السطور القادمة.
قد ينسى بعض الناس أو يتكبر فينسب نعم الله تعالى عليه إلى نفسه فما حكم ذلك
- أن الله رزقنا بنعم لا تعد ولا تحصى ونفس الأنسان دائما تطلب المزيد وترغب في الحصول على نعم أكثر وأكثر وهذة هي طبيعة النفس البشرية دائما ما تطمح الى الزيادة ولكن عندما لا يمن الله عليه بالنعمة التي يرغب بها قد يبدأ الإنسان في نكران فضل الله عليه وهنا ينسب النعمة لنفسه فما هو حكم ذلك.
- الأجابة الصحيحة هي أن ذلك يعد من الكفر الأصغر.