شرح خطوات شراء أسهم في شركة أبل بالخطوات

كيفية شراء أسهم في شركة أبل تتضمن مجموعة من الطرق، حيث تعد شركة أبل أشهر الشركات العالمية التي كانت أول منتجاتها هو كمبيوتر أبل وصولًا إلى المنتجات الحديثة الضخمة التي تطلقها في سوق التكنولوجيا الحالي، ونظرًا لارتفاع قيمة الشركة السوقية نُعرفكم على الكيفية عبر موقع فكرة.

كيفية شراء أسهم في شركة أبل

شركة آبل هي واحدة من أكبر الشركات التي يمكن الاستثمار فيها، ويمكن شراء أسهمها المطروحة بإحدى الطرق الآتية:

1ـ شراء الأسهم مباشرةً

هذا النظام هو نظام استثمار يلائم بصورة جيدة عمليات التداول طويلة المدى، ضمن كيفية شراء أسهم في شركة أبل، حيث:

• يقوم المستثمر بشراء مجموعة من الأسهم في شركة أبل ويحتفظ بها لسنوات عديدة، ومن ثم يقوم ببيعها.
• لامتلاك هذه الأسهم يجب أن يكون التواصل مباشرةً مع شركة آبل.
• كما يمكن الشراء من خلال الأسهم المطروحة في بورصة ناسداك التي تطرح آبل فيها أسهمها.

2ـ شراء الأسهم مع عقود مقابل الفروقات

هي الطريقة التي يمكن من خلالها الحصول على الأسهم بأسعار مناسبة، حيث:

• تتيح طريقة العقود مقابل الفروقات إمكانية شراء أسهم أبل بسهولة أو غيرها من الأسهم.
• كما تتيح الكثير من المزايا الأخرى مثل البيع المكشوف، أي يكون المستثمر قادر على البيع دون امتلاك السهم من الأساس.
• هذه الطريقة يمكن من خلالها تحقيق الربح بمجرد بدء سعر السهم في الانخفاض.
• كما يمكن من خلال طريقة العقود مقابل الفروقات استخدام الرافعة المالية.
• هي إحدى القوى الشرائية التي تجعل الشخص المتداول قادرًا على التحكم في مبلغ كبير من خلال الرصيد القليل الموجود في المحفظة الخاصة به.
• يمكن تداول الأسهم بنقرة إلكترونيًا من المنزل وبنفس الطريقة يمكن شراء الأسهم الأمريكية.

أسباب تشجع المستثمر على شراء أسهم آبل

في إطار عرض كيفية شراء أسهم في شركة آبل، نجد أن هناك مجموعة من الأسباب للاستثمار في أسهم هذه الشركة، ومنها:

• زيادة متوسط بيع منتجات الشركة.
• تقديم المنتجات الجديدة للسوق بصورة دورية.
• زيادة التدفق النقدي الحر.
• زيادة عمليات إعادة الشراء وتوزيع الأرباح.

تحليل أسعار وأرباح آخر 5 سنوات لأسهم أبل

خلال السنوات الخمسة الأخيرة شهدت أسهم أبل تفاوت في الأسعار فكان سعر السهم على مدار هذه السنوات كالتالي:

هناك أعداد كبيرة من المستثمرين الذين يرون أن الاستثمار في أسهم شركة أبل فرصة لا يمكن تعويضها، الأمر الذي جعلهم يهتمون أكثر بأسعار الأسهم والأرباح التي يمكن جنيها منها على مدار السنوات الأخيرة وصولًا إلى اليوم.