شرح خطوات التخلص من طعم المرارة في الفم

بالنسبة للجزء الأكبر، تشير الخشونة في الفم إلى وجود مشكلة أو تشوه في الكشف ، ويتم تحديدها لأشياء معينة مثل النزعات غير المرغوب فيها أو قضايا المرض. تعرف على مؤشرات وأسباب وتقنيات علاج خشونة في الفم.

مظاهر خشونة الفم

يقترن خشونة الفم بعدد من المظاهر وهي:

الروائح الكريهة من الفم

• رائحة كريهة تخرج من الفم مع خشونة في  الفم، خاصة إذا كانت الحدة ناتجة عن مرض أو ضعف في تنظيف الفم.

الإحساس بجفاف الفم

وهو من مظاهر  خشونة الفم، و يحتاج المريض لشرب الماء لتعويض هذا الجفاف المرتبط بالمرارة.

زيادة إفراز اللعاب

• مع الرغبة غير المستساغة في الفم، يزداد إفراز اللعاب.

أمراض الفم

• إذا كانت المرارة ناتجة عن تجمع الكائنات المجهرية والجراثيم في الفم القادمة من الفم بسبب عدم تنظيفها جيدًا.
• عدم الرغبة في تناول الطعام: لأنه أثناء تناول الطعام، يزداد الإحساس بالخشونة في الفم ويصبح الطريق نحو العض والابتلاع مزعجًا.

أسباب حدة الفم

هناك أسباب عديدة تؤدي إلى حدوث حدة في الفم، وعلى وجه التحديد:

مرض والتهاب الأسنان

مشاكل الأسنان، على سبيل المثال، أمراض اللثة أو وجود دمل في الفم، تمامًا كما تؤثر أمراض الفم على مناطق الكشف وتؤدي إلى الإحساس بالحدة أو تعديل نكهة الفم.

الارتجاع المعدي

• يعد الارتجاع المعدي المريئي أيضًا أحد الأسباب المرتبطة بحدة الفم واللسان.
• عندما يخرج العصير من المعدة إلى الحلق وبعد ذلك إلى الفم، فإنه يسبب تغيرات في الطعم.

تناول القليل من الأدوية

على سبيل المثال، فإن العناصر الغذائية التي يوصي بها الأخصائي لبعض الأفراد، تمامًا مثل المغذيات قبل الولادة ومضادات الاكتئاب تؤثر على نكهة الفم وتؤدي إلى الإحساس بالخشونة.

التلوث الناجم من أمراض معينة

• مثل مرض السكري، وأمراض الكبد، وأمراض الجهاز التنفسي المحددة بوضوح مع نكهة الفم، تماما مثل المرض.

الشعور بالجوع

يؤدي نقص الغذاء الصحي إلى عدم كفاية بعض المكونات المهمة في الجسم، على سبيل المثال، المغذيات B12، والتي قد تحفز المرارة في الفم.

الحساسية لأنواع معينة من مصادر الطعام

عند تناول أصناف الطعام التي تسبب الحساسية، تبدأ مجموعة من المؤشرات في الظهور، بما في ذلك خشونة الفم.

بعد إجراء طبي

• عادة، يشعر المريض بحدة ورغبة غريبة في الفم بعد الإجراء الطبي.

فم جاف

• يحدث جفاف الفم بسبب عدم شرب الماء أو بسبب عدوى معينة، مما يؤدي إلى وجود حدة في الفم، في ضوء حقيقة أن الفم والحلق يحتاجان إلى تشبع مستمر.

عدم الاهتمام بنظافة الفم

• وبغض النظر عن عدم التركيز على اللسان أو اللثة والأسنان بسبب عدم تفريش الأسنان، يحدث تكدس للميكروبات والجراثيم، مما يؤدي إلى انبعاث رائحة كريهة من الفم وإحساس بالحدة.

التدخين

• يُنظر إليه على أنه أحد الميول الصحية الرهيبة التي تؤثر على طعم ورائحة الفم وتؤدي إلى مرض خشونة الفم.

استراتيجيات علاج خشونة الفم

عند علاج خشونة الفم، يجب أن يكون سبب الحدث معروفًا لتقرير العلاج المناسب من قبل أخصائي، فيما يتعلق بالعلاجات المنزلية، فهي على النحو التالي:

• نظف الأسنان جيداً.
• بافتراض أن التفسير هو عدم نظافة الفم، يجب أن يتم تشبث الأسنان بالفرشاة وتنقية الفم للتخلص من أي ميكروبات وجراثيم تسبب التهيج والمرارة.
• يمكن أيضًا استخدام الملح في تنظيف الفم والأسنان من الكائنات المجهرية التي تسبب طعمًا حادًا.
• تناول منتجات الحمضيات الطبيعية.
• وهو ما يحرر الفم من الحدة ويزيد من تكوين البصاق الذي يغير نكهة الفم كالبرتقال واليوسفي والليمون ويمكن أن يكون مخموراً كعصائر جديدة.
• قرنفل يمكن تناوله في المشروبات.
• إن أكل فصّ قرنفل مثل تناول القرفة يقلل من الإحساس بالحدة.
• الابتعاد عن مصادر الطعام التي تسبب ارتجاع المريء.

وفي نهاية الأمر ابتعد عن مصادر الطعام الدهنية أو الساخنة، واختر خيارات أكلات سليمة وخفيفة وغير مليئة بالدهون، وبذلك تضمن التخلص من رائحة الفم الكريهة.