إذا أحد قال أحرجتني وش أرد عليه
إذا أحد قال أحرجتني وش أرد عليه ؟ عبر موقع فكرة، الرد على بعض العبارات يتطلب تركيز عالي وسرعة بديهة، ليتمكن الشخص من اختيار الكلمات المناسبة دون تردد أو حيرة قد تضعه في موقف محرج، وهناك بعض العبارات التي على كثرة تداولها لا يعرف الكثيرين كيفية الرد عليها، مثل أحرجتني أو أخجلتني أو غيرها من الكلمات التي تستدعي الرد بشكل لطيف وبكلمات مهذبة.
عناصر المقال
إذا أحد قال أحرجتني وش أرد عليه ؟
يشعر بعض الأشخاص بالحرج عندما تقوم بمدحهم والإشادة بأي تصرف لهم أو توجه لهم كلمات مجاملة وإطراء، ويكون أول رد لهم هو كلمة “أحرجتني” وعلى الرغم من أنها من الكلمات المنتشرة والتي يرددها البعض في مواقف كثيرة، إلا أنك قد تجد نفسك لا تستطيع الرد سريعًا لعدم عثورك على الكلمات الملائمة، لذا عليك أن تكون جاهزًا لتلك الحالات بمعرفتك للردود المناسبة، وفيما يلي ردود مختلفة على “أحرجتني”.
- هذا من كرم أخلاقك وذوقك.
- كلك ذوق ولطف.
- نحن واحد وأنا لم أقصد لك الحرج مطلقًا.
- الله يسعدك ويكرمك.
- يا بعد قلبي أنت أقدم اعتذاري عما صدر مني، أرجوا تقبل سوء الفهم مما حدث وأن ذلك هين في حقك.
- كل شيء على الله يا صديقي لم أعد أظن أنك سوف تتعرض للحرج مما حدث ولكني آسف عليه وأعدك ألا يتم تكرارها مرة أخرى.
- لا داعي أن تنحرج أنا اتحدت معك لمصلحتك وأقدم لك النصح والإرشاد فهذا واجبي وحق الصداقة بيننا.
الرد علي احرجتني بطيبك
حسن المعاملة مع الناس والتصرف بذوق وأدب تجعلهم يشعرون نحوك بالامتنان والود، ويعبرون عن ذلك بأجمل الكلمات وأكثرها لطفًا، والتي تظهر مشاعرهم المحبة نحوك، لذا قد يقولون لك كلمات كأحرجتني بطيبك، والتي تعني أن طيبتك وكرم أخلاقك لا يمكن إغفالهم أو التغاضي عنهم، بل ذلك التصرف المثالي منك كان سبب في إحراجهم لعدم رده بالمثل، فما هو الرد المناسب على تلك العبارة ؟، سنسرد لكم بعض الردود في هذه الفقرة.
- ارك الله أخلاقك الطّيبة، ومشاعرك الأنيقة، ليس هناك داع للرسميّات.
- ما في إحراج بين الأهل والأخوة، ليس هنالك داعٍ لهذا الكلام، سامحك الله.
- بارك الله فيك يا طيّب، ما في أي داع للإحراج، لم أفعل شيئاً يستحقّ ذلك.
- لا داعي للإحراج.
- الله يسعدك.
- ولو يا صديقي، الله يسامحك، زعلتني منك والله.
- الله لا يجيب إحراج، ماله داعي، أنتَ أكبر من ذلك.
- الله يسامحك يا طيّب القلب، والله ما عملنا شي يحرز الإحراج.
- بارك الله فيك، أنتَ أخ عزيز وتستأهل أكثر من هذا والله.
أحرجتني بكرمك ولطفك
حثنا ديننا الحنيف على مخالقة الناس بالخلق الحسن ومخاطبتهم بالكلام الطيب، لأن ذلك يقوي من أواصر المحبة بين الناس ويشيع روح الود والألفة فيما بينهم، وتعاملك مع الناس بحب يكون له صدى كبير في نفوسهم ويكسبك قلوبهم من أقصر وأبسط الطرق، ووقتها لن يكون أمام المتلقي إلا رد الإحسان بالإحسان، ومكافائتك على حسن صنيعك ولو بالكلمات اللطيفة والجميلة، وفيما يلي ردود على “أحرجتني بكرمك ولطفك”.
- الله يسامحك، من يحرجك، ما عملنا إلّا الواجب.
- حيّاك الله أخي الطّيب، أنتَ أغلى من ذلك، وأكبر من هذه التفاصيل الصّغيرة، عملنا الواجب وبس.
- تستحقّ أكثر من ذلك، سامحك الله تعالى، ما عملنا شيء يحرز.
- حيّاك الله، وبيّاك، ما أحرجتك ولا شيء، ما عملنا شيء يستحقّ الإحراج.
- أنتَ أكبر من هذه التفاصيل الصّغيرة يا صديق العُمر، أهل وأخوة ان شاء الله.
- لا إحراج بين الاهل والأصحاب، الله يسامحك ويعفو عنّا وعنّك.
- الله يبارك أخلاقك الطّيبة، ويحفظ عليك الأدب والذّوق، فداك يا غالي.
اذا احد قالي اخجل وش ارد
الخجل هو شعور يعتري البعض نتيجة تأثرهم بكلام أو أفعال البعض، ويمكن أن يخجل الشخص نتيجة الاهتمام المبالغ به من الغير أو سماعه لكلمات إطراء وإعجاب لا يستطيع التعامل معها أو الرد عليها بشكل طبيعي، وقد يخجل بسبب تعرضه للمضايقات أو للإحراج من قِبل البعض مما يشعره بالتوتر والقلق ويصبح غير قادر على إيجاد الكلمات الملائمة التي تخرجه من هذا الموقف المحرج، وفي هذه الفقرة نعرض ردود على كلمة “أخجل”.
- لا تخجل، أنت تستحق أكثر من هذا بكثير.
- هذا أقل من حقك بكثر، ستنعم بحياتك جراء طيبة القلب هذه.
- إذا ما رآك أي إنسان سيقول مثلما قلت هذه حقيقة، تأكد من هذا.
- الفكرة الأساسية أنك بالفعل غاية في الجمال، ولا غيرها يظهر.
- لا أظن أن عليك الخجل من حقيقة أنك إنسان رائع.
- رغبتي قوية في وضعك بعلبة صغيرة حماية لطيبة القلب هذه.
- عليّ أن أغلفك بالورق الفضي، لكونك حلوًا لهذا الحد.
- يُمكنني أن أقول فيك الغزل لنهاية اليوم، فحلاوتك لا تنفذ.
- لا يستحق أحد إطراء كما تستحق أنت.
- لا تخجل! أنت تستحق أن يُغدق عليك بوابل من الكلمات الجميلة.
- إذا كان شخصًا واحدًا يستحق الكلام الطيب سيكون أنت لا ريب.
الرد على أخجلتني
بعض الأشخاص لديهم مشكلة مع التواصل الاجتماعي، تجعلهم لا يستطيعون الرد بشكل فوري على الكلمات الموجهة إليهم مما يعرضهم لمواقف صعبة لا يمكنهم تجاوزها بسهولة، ليظلوا يلوموا نفسهم لفترات طويلة بسبب عدم قدرتهم على ايجاد الكلمات المناسبة للرد، لذا فالبحث عن الردود على بعض العبارات قد يساعد في حل تلك المشكلة، وسنستعرض لكم الآن ردود متنوعة على “أخجلتني”.
- ياجعل محد يخجل غيرك.
- احلا من يخجل.
- الله يسعدك.
- يازين الخجل
اذا احد قال خشمك كبير وش ارد
الدنيا مليئة بأصناف مختلفة من البشر، منهم من يتمتعون بالأدب وحسن الأخلاق، ومنهم من لا يمتلكون أدنى درجات التهذيب والتربية، والتعامل مع النوع الثاني في غاية الصعوبة خاصةً لمن يتحلى بالخلق القويم ويعجز عن النزول لمستوى هؤلاء للرد عليهم بالرد الذي يستحقوه، وعندما تتعرض في بعض الأحيان للاستهزاء أو التنمر عليك الرد بالطريقة التي تناسب سلوكك أو أخلاقك أو رد الإهانة حتى لا تتعرض للتطاول مرة أخرى.
- عاجبني والله
- مو اكبر من غبائك.
- خلقت ربي.
- خشمي وعاجبني.
- مو اكبر من خشمك؟!
- لا تسخر من خلق الله تعالى.
- هذا خلق الله لا تسخر به.
- حسبي الله ونعم الوكيل لا تسخر يا أخي.
- لا تستهزئ لئلا تُبتلى.
- خشمي ضارّك بشي؟
- ومن أنت لتقيّم خلق الله وتسخر به.
- طيّب أنا أعمل إيش الحين.
- شكرًا يا طيب.
- وأنت بشو ضارك خشمي.
- لم أطلب رأيك في شكلي.
قدمنا لكم في هذا المقال ردود مناسبة على بعض العبارات المنتشرة، للمزيد من الاستفسارات؛ راسلونا من خلال التعليقات أسفل المقالة، وسوف نحاول الرد عليكم خلال أقرب وقت ممكن.